
قوس قزح الألوان
By izooz

05 Mar, 2024

كان هناك قوس قزح جميل في السماء، لاحظه أطفال الروضة أثناء وجودهم في الحديقة. كانت الألوان ساطعة ومشرقة، وتبدو وكأنها ترقص في السماء.

أحد الأطفال، طفل صغير يدعى عمر، كان متحيرًا بشأن الألوان السبعة التي رآها في القوس قزح.

قرر عمر $$C_ENC_2$$ أن يسأل معلمته عن الألوان المشرقة التي رآها. كانت المعلمة تدعى الأستاذة ليلى، وكانت تحب الأطفال والرد على أسئلتهم.

أخبرت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ عمر $$C_ENC_2$$ أن الألوان السبعة هي الألوان الأساسية التي تشكل الضوء الأبيض. وأن كل لون له معنى خاص به.

بدأت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ بشرح كل لون بدءًا من الأحمر. أخبرتهم أن الأحمر يرمز إلى القوة والحب والجرأة.

ثم تحدثت عن البرتقالي، قالت أنه يرمز إلى الطاقة والحماس والدفء. كان عمر $$C_ENC_2$$ متحمسًا لمعرفة المزيد عن الألوان.

ثم جاء الأصفر، وقالت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ أنه يرمز إلى السعادة والابتهاج والإبداع.

بعد ذلك، تحدثت عن الأخضر، قائلةً أنه يرمز إلى الطبيعة والسلام والنمو. كان عمر $$C_ENC_2$$ مبهورًا بالمعنى العميق لكل لون.

ثم جاء الأزرق، الذي يرمز إلى السماء والبحر والثقة والهدوء. كان الأطفال متحمسين للون الأزرق لأنه لون الماء الذي يحبون اللعب فيه.

بعد ذلك، تحدثت عن الأرجواني، قائلة أنه يرمز إلى السحر والغموض والروحانية. كان عمر $$C_ENC_2$$ يتساءل كيف يمكن أن يكون لونًا روحانيًا.

وأخيراً، تحدثت عن اللون الأخير، البنفسجي. قالت أنه يرمز إلى النبل والسلطة والأناقة. انتهت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ من شرح الألوان، وكان الأطفال سعداء بمعرفة معاني الألوان.

بعد ذلك، قررت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ أن تجعل من هذا اليوم يوم الألوان في الروضة. أعطت كل طفل ورقة وألوان ليتمكنوا من رسم ما تعلموه.

بدأ الأطفال في الرسم بحماس، وكان كل طفل يستخدم الألوان بطريقة فريدة. كان عمر $$C_ENC_2$$ يرسم قوس قزح $$C_ENC_1$$ وهو يتذكر معنى كل لون.

بعد الرسم، قامت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ بجمع الرسومات ووضعها على الجدار. كانت الروضة مليئة بالألوان والابتسامات.

عندما جاء وقت العودة إلى المنزل، كان عمر $$C_ENC_2$$ ينظر إلى رسمه على الجدار. كان سعيدًا لأنه تعلم الكثير عن الألوان.

عندما وصل عمر $$C_ENC_2$$ إلى المنزل، أخبر والديه عن كل ما تعلمه عن الألوان. كان والديه سعداء بما تعلمه عمر في الروضة.

في اليوم التالي، عندما ذهب عمر $$C_ENC_2$$ إلى الروضة، كانت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ تقول للأطفال عن أهمية الألوان في حياتنا اليومية.

قالت الأستاذة ليلى $$C_ENC_3$$ أن الألوان تجعل العالم أكثر جمالاً وإشراقاً. وأنه من دون الألوان، سيكون العالم مملًا وباهتًا.

بعد ذلك اليوم، بدأ عمر $$C_ENC_2$$ وأصدقاؤه يراقبون الألوان من حولهم بشكل أكثر إشراقًا وتقديرًا.

ومنذ ذلك الحين، كلما نظر عمر $$C_ENC_2$$ إلى قوس قزح $$C_ENC_1$$ في السماء، كان يتذكر اليوم الذي تعلم فيه عن الألوان ومعانيها.

ولم يكن هذا فقط، بل بدأ عمر $$C_ENC_2$$ وأصدقاؤه في رؤية العالم من خلال وجهة نظر جديدة، وجهة نظر مليئة بالألوان والمعاني.

وهكذا، اكتشف الأطفال أن الألوان ليست مجرد ألوان، بل هي رموز تعكس مشاعر وأحاسيس وأفكار معينة.

ولذلك، أصبح يوم الألوان في الروضة يومًا لا يُنسى لعمر $$C_ENC_2$$ وأصدقائه، فقد جعلهم يتفكرون ويقدرون الجمال الذي يحيط بهم.

ومع مرور الوقت، استمر عمر $$C_ENC_2$$ وأصدقاؤه في استكشاف الألوان ومعانيها، مما جعل حياتهم أكثر إشراقًا وملونة.

ولذا، كانت قصة عمر $$C_ENC_2$$ مع قوس قزح $$C_ENC_1$$ والألوان تذكيرًا بأن الألوان في حياتنا تجعل العالم أكثر جمالاً وإشراقاً.